خاطرة "نَسَمَاتُ الرِيّح"

 أحلمُ بمكانٍ من أريج...

اتنشق ريحان الربيع ...

أداوي ألامي في طبيعة الخريف ...

ارتسم مع احلامي لمكان بغير بعيد ....

صفاء الطبيعة خير عندي من أموال تذهب برحيل ...

نقاء الأرض واستنشاق عبقها من كل وقت وحين ...

سألت عنكِ طبيعي بشغف لأشُم ريحكِ العبيق....

بسماء تقية نقية اللون لإعطائي الاشيف...

مدونة عليها كتائب النفيس ....

الأخاد بطبيعته لفرق الوقت الذي يتلاشى مع الايام والسنين ...

احتاج مكان انفرد بالطبيعة من اليوم إلى الامس حتى مضت الأسابيع ....

سبحانك ربي ما اعظمك !!! خلقت وصورت طبيعة بهاذا الجمال الوضاء ، وسموات سبع و أكوان الفضاء ....

تأملي في خلقك ربي كان في غاية زيادة الرفعة والاخلاق ...

وزيادة الايمان بك ربي حتى انجلاء الآفاق ....

لم اندم على تصور وتفكر الكون وهدوء ورزينة كل شخص يعزف الأبواق ....

معلقٌ بجرس يلفتُ الناس إليه بفضول الانفس البشرية الدقاق ....

إن أملي في زيارة مكان خلاب يدق الابواب ...

يسحبني إليه في كل وقت لرؤية السحاب ...


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة بعنوان "غَيَاهِبُ الجُبّ"